?> وفاة سماح ادريس ماهو سبب رحيل سماح ادريس من هو Samah Idris

وفاة سماح ادريس ماهو سبب رحيل سماح ادريس من هو Samah Idris

هروباً من الحياة التي يعيشها فضل إحراق نفسه امام إحدى المباني الحكومية

احمد سالمتعديل 26 نوفمبر 2021102 views مشاهدةآخر تحديث :
وفاة سماح ادريس ماهو سبب رحيل سماح ادريس من هو Samah Idris

وفاة سماح ادريس ماهو سبب رحيل سماح ادريس من هو وكم عمر الناشط الإجتماعي الفلسطيني والذي رحل يوم امس ونعاه الكثيرون من النشطاء ورواد مواقع التواصل الإجتماعي وشخصيات من الإعلاميين.

سماح ادريس ويكيبيديا : لم يتم الحديث وتناول الأخبار وتم إختصار بعض المعلومات عنه ونحن في اليمن الغد سوف نتحدث عن الكاتب والناشط الفلسطيني سماح إدريس. https://news.alyemenalghad.com/samah-idris/

من هو سماح ادريس

سماح ادريس (1961 – 25 /11/ 2021) هو كاتب وناقد ومثقف ومترجم لبناني، ورئيس تحرير مجلة الآداب، ناشط في مجال دعم القضية الفلسطينية، ونشر الفكر العلماني، وتجديد الفكر القومي العربي.

وله العديد من الأغمال في الساحة الفلسطينية ونعاه الكثيرون من النشطاء والمثقفين في فلسطين المحلته وتوفى عن عمر ناهز 60 سنه.
وفاة سماح ادريس ماهو سبب رحيل سماح ادريس من هو Samah Idris 3

من اعماله

  • المثقف العربي والسلطة: بحث في روايات التجربة الناصرية
  • صناعة الهولوكوست: تأملات في استغلال المعاناة اليهودية (بالاشتراك)
  • الماركسية والدين والاستشراق (ترجمة)
  • إسرائيل، فلسطين، لبنان: رحلة أميركي يهودي بحثاً عن الحقيقة والعدالة (بالاشتراك – ترجمة)
  • رئيف خوري وتراث العرب

سبب وفاة سماح ادريس

توفي سماح ادريس في بيروت في 25 تشرين الثاني (نوفمبر) 2021، بعد اصابته بمرض السرطان. وبقي يقاوم المرض، إلى أن تدهورت صحته بشكل متسارع، ليفارق الحياة بعد أشهر من المعاناة. وكانت وصيته قبل وفاته.

رغم صعوبة وضعه الصحّي في الأيّام الأخيرة، واصل إدريس المواجهة بإصرار وشجاعة. ربّما لم يكن ذلك خياراً، بقدر ما كان قدراً كما كتب في افتتاحية أحد أعداد شهر تموز (يوليو) من مجلة «الآداب»، مشدّداً على الاستمرار في العمل والنشر والكتابة في ظلّ الأزمة الإقتصاديّة والاجتماعيّة التي تشهدها البلاد: «ومع ذلك، فنحن لا نملك مهنةً غيرَ الكتابة والنشر المستقلّيْن. وسنواصل هذه المهنة، مهما صعبت الظروف، ومهما تعثّرْنا أو تأخّرْنا أو كبوْنا. وسنكون إلى جانب كلِّ من يعمل، بكدّ وتفانٍ وحبّ، على الخلاص من سارقي أحلام شعبنا في الحياة الكريمة الحرّة.».

 

التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة