?> وفاة رضوى عاشور

وفاة رضوى عاشور

فريق التحرير26 مايو 201828 views مشاهدةآخر تحديث :
وفاة رضوى عاشور

اليمن الغد : صنعاء

في ذكرى ميلاد الكاتبة والناقدة والقصصية المصرية رضوى عاشور, قامت شركة قوقل بالاحتفال في الذكرى 72 للراحلة ذكرى رضوى عاشور بطريقتها, حيث وضعت شعار ” صورة لـ رضوى عاشور” عبر متصفحها البحثي على محرك البحث العربي.

احتفلت شركة قوقل بذكرى الراحلة رضوى عاشور اليوم السبت 26 مايو 2018, وهو ذكرى ميلادها والتي ولدت رضوى عاشور في 26 مايو 1946.

وفاة رضوى عاشور 3

وشاركت العديد من المواقع الإلكترونية والإخبارية وصفحات مواقع التواصل الإجتماعي, الاحتفالية بذكرى ميلاد رضوى, وذلك دليل على الإمتنان والشكر والعرفان والذكرى لها, ولما قدمته من اجل المعرفة والأدب.

ورضوى عاشور هي كاتبة قاصة وروائية وناقدة أدبية وأستاذة جامعية مصرية, وكانت لها العديد من الجوائز الكبيرة والكثيرة في مسيرتها العملية والعلمية التي عاشتها.

 

رضوى عاشور هي زوجة الأديب الفلسطيني مريد البرغوثي، ووالدة الشاعر تميم البرغوثي  توفيت يوم 30 نوفمبر 2014.

احتفل محرك البحث الشهير «جوجل»، بعيد ميلاد رضوى عاشور الروائية والناقدة الأدبية، ووضع محرك البحث صورة الروائية على واجهته الرئيسية احتفالاً بذكرى مولدها الذي يصادفاليوم السبت، وولدت الروائية في 26 مايو 1946 وتميز مشروعها الأدبي، في شقه الإبداعي، بتيمات التحرر الوطني والإنساني، إضافة للرواية التاريخية.

ودرست الروائية عاشور اللغة الإنجليزية في كلية الآداب في جامعة القاهرة، وبعد حصولها على شهادة الماجستير في الأدب المقارن من نفس الجامعة، انتقلت إلى الولايات المتحدة حيث نالت شهادة الدكتوراه من جامعة ماساتشوستس، بأطروحة حول الأدب الإفريقي الأمريكي.

في 1977، نشرت رضوى عاشور أول أعمالها النقدية، الطريق إلى الخيمة الأخرى، حول التجربة الأدبية لغسان كنفاني. وفي 1978، صدر لها بالإنجليزية كتاب جبران وبليك، وهي الدراسة النقدية، التي شكلت أطروحتها لنيل شهادة الماجستير سنة 1972.

في 1980، صدر لها آخر عمل نقدي، قبل أن تلج مجالي الرواية والقصة، والمعنون بالتابع ينهض، حول التجارب الأدبية لغرب إفريقيا. تميزت تجربتها ولغاية 2001، بحصرية الأعمال الإبداعية، القصصية والروائية، وكان أولها «أيام طالبة مصرية في أمريكا» (1983)، والذي أتبعته بإصدار ثلاث روايات (حجر دافئ، خديجة وسوسن وسراج) والمجموعة القصصية «رأيت النخل»، سنة 1989.

التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة