?> سبب ضعف كلمة علي عبدالله صالح في السبعين وتجهيزات لمحاولة إغتيال وكذلك قتله في حالة تصرف أي تصرفات

سبب ضعف كلمة علي عبدالله صالح في السبعين وتجهيزات لمحاولة إغتيال وكذلك قتله في حالة تصرف أي تصرفات

فريق التحرير25 أغسطس 201753 views مشاهدةآخر تحديث :
سبب ضعف كلمة علي عبدالله صالح في السبعين وتجهيزات لمحاولة إغتيال وكذلك قتله في حالة تصرف أي تصرفات

سبب ضعف كلمة علي عبدالله صالح في السبعين وتجهيزات لمحاولة إغتيال وكذلك قتله في حالة تصرف أي تصرفات خارجة عن الإتفاق الذي تم تجهيزه مع الحوثيين بعدم التطاول ومحاولة الإنقلاب على الجماعة الحوثية في اليمن.

في تقرير نشره موقع مأرب برس وتوضيحات حول ماجرى من تهديدات واضحه وتجهيزات للإطاحة بالرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح في ميدان السبعين  وتجهيزات بالقناصات في جميع نواحي السبعين في حالة تم تغيير سير المهرجان من مهرجان السبعين إلى حالة من الإنقلاب على الحوثيين.

نشرة تهديدات لـ علي عبدالله صالح

مأرب برس :

سبب ضعف كلمة علي عبدالله صالح في السبعين وتجهيزات لمحاولة إغتيال وكذلك قتله في حالة تصرف أي تصرفات 3

كشف أحد القيادات الإعلامية المقربة من المخلوع صالح جملة من الإهانات الكبيرة والتهديد الذي طال حياة حياة ” مخلوع اليمن” , حيث نشر الصحفي نبيل الصوفي قائمة من تلك التجاوزات عبر منشور له على حسابه الشخصية “الفيسبوك ” موضحا عددا مساعي الحوثيي الحوثيين لإفشال ترتيبات فعالية المؤتمر بميدان السبعين وفي مقدمة ذلك ” نهبهم للزجاج المضاد للرصاص من على منصة السبعين لتصعيب مهمة وصول صالح وحديثه أمام أنصاره , وقال ” أنه تم أعيد فجرا صباح يوم الفعالية ، تركيب ساتر زجاجي للمنصة، بجهد “عفاشي” .

كما كشف أن حفل السبعين أقيم وكل المناطق المحيطة به مطوقة بالقناصة والمسلحين , لتنفيذ مهام قذرة في حال خرج حفل السبعين عن ما أتفق عليه .

وقال “خلال يومي المهرجان التقطت عيون الرقابة “العفاشية”، عشرات المسلحين والقناصة، نشرهم نفس البعض هذا من انصار الله، في مناطق مختلفة حول السبعين، وفيما طوق بعض هؤلاء المسلحين بجيش وامن رسميين، فان آخرين تم تطويقهم بمسلحين قبليين مؤتمريين، فالتوازن يصنع السلام.

 

إضافة إلى قيام عبدالكريم الحوثي، مدير المكتب التنفيذي لأنصار الله ، بإخفاء عدد من المركبات التي كانت تحمل صور ومنشورات شهداء حزب المؤتمر والحرس الجمهوري ومنع وصولها لميدان السبعين.

إضافة إلى تعرض كل القادمين للعاصمة صنعاء من المحافظات الإخرى لعمليات نهب ممنهجة

تمثلت في نهب آلاف الصور للشهداء.

وقال كان الأكبر من كل التوقعات، حضور “علي عبدالله صالح”، جاء ليخطب قلقا على الناس لانه يعلم أكثر من كل الحضور، أن في كل حارة وتبة ومكان، هناك توازنات مسلحة مضنية لابقاء النار والبارود على بعد همسة واحدة.. وحين يتاح لك الاطلاع كل التفاصيل الامنية، تصاب بدهشة الاعجاب بـ”صنعاء”، بـ”القبيلة”،

وأشار “الصوفي” إلى أن الحوثيون نصبو عدد من القناصين حول المباني المحيطة بميدان السبعين ومنعوا كاميرات قناة اليمن اليوم والمصورين من صعود المباني المرتفعة لتصوير الحشود الكبيرة.

التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة